تعد الفنون البصرية من أهم طرق التعبير عن الحالة الشعورية للانسان بل وتجسيدها، وقد مارسها الانسان منذ خلقه الله علي الأرض بطريقة فطرية كوسيلة للتعبير عن تفاعله مع البيئة المحيطة به، بل واستخدمها كنوع من الاسقاط لمشاعره من خوف أو قوة انتصار، وتطور مفهومها لدي الانسان عبر العصور حتي صارت طريقة لتسجيل ونقل الحاضارات
في العصر الحالي توجهت الفنون البصرية الي ماهو أعمق من الشكل الظاهري، الي التعبير عن الجوانب النفسية والسلوكية ومشكلاتها، فاصبحت تصنف من العلاجات الفعاله جدا وليس لها آثار جانبية سلبية، بل تضيف ايجابيات نفسية وجمالية تنمي شخصية الممارس، المتذوق، والمريض المعالج بها وتوفر له وسيلة تكيف فعاله .
جمال السيد علي الأحول, نها. (2022). دمج مرضي التوحد في المجتمع من خلال ممارسة طباعة القوالب الجاهزة لتحقيق التنمية المستدامه. مجلة دراسات وبحوث التربية النوعية, 8(2), 799-809. doi: 10.21608/jsezu.2022.253042
MLA
نها جمال السيد علي الأحول. "دمج مرضي التوحد في المجتمع من خلال ممارسة طباعة القوالب الجاهزة لتحقيق التنمية المستدامه", مجلة دراسات وبحوث التربية النوعية, 8, 2, 2022, 799-809. doi: 10.21608/jsezu.2022.253042
HARVARD
جمال السيد علي الأحول, نها. (2022). 'دمج مرضي التوحد في المجتمع من خلال ممارسة طباعة القوالب الجاهزة لتحقيق التنمية المستدامه', مجلة دراسات وبحوث التربية النوعية, 8(2), pp. 799-809. doi: 10.21608/jsezu.2022.253042
VANCOUVER
جمال السيد علي الأحول, نها. دمج مرضي التوحد في المجتمع من خلال ممارسة طباعة القوالب الجاهزة لتحقيق التنمية المستدامه. مجلة دراسات وبحوث التربية النوعية, 2022; 8(2): 799-809. doi: 10.21608/jsezu.2022.253042